fbpxقبول أعداد متزايدة من الطلبة السعوديين في "عمّان العربية" | Amman Arab University

قبول أعداد متزايدة من الطلبة السعوديين في "عمّان العربية"

قبول أعداد متزايدة من الطلبة السعوديين في "عمّان العربية"

 

قبول أعداد متزايدة من الطلبة السعوديين في "عمّان العربية"

عمان – بحثت جامعة عمّان العربية مع الملحقية الثقافية السعودية سبل تعزيز التعاون الأكاديمي، وقبول المزيد من الطلبة السعوديين .

والتقت نائب رئيس الجامعة الاستاذ الدكتورة إخلاص الطراونة بالملحق الثقافي السعودي الدكتور عيسى بن فهد الرميح في مكتبه بحضور كل من رئيس قسم الشؤون المالية السيد سالم الدوسري في الملحقية الثقافية السعودية ومن الجامعة كل من عميد كلية الشريعة الدكتور بلال أبو قدوم ومدير دائرة التسويق الدكتور محمد نصار والدكتور متعب العتيبي عضو هيئة التدريس في كلية الآداب والعلوم والدكتور مالك السرحان عضو هيئة التدريس في كلية الأعمال والسيد أنس كاسو من دائرة الإعلام والعلاقات العامة، حيث أبدت الدكتورة الطراونة سعادتها  باعتماد جامعة عمان العربية للطلبة السعوديين للدراسة بها، وعرضت تاريخ ونشأة الجامعة، والفرص التعليمية المتاحة للدارسين في الجامعة ولأشكال التعاون المشترك والتخصصات التي استحدثتها الجامعة ككلية علوم الطيران والتي تعتبر من الكليات الفريدة من نوعها على مستوى الشرق الأوسط، والتخصصات الأخرى التي تلبي احتياجات سوق العمل السعودي والدولي، والخطط الدراسية، وعملية إدماج التعلم الإلكتروني في برامج التعليم العالي.

بدوره ثمن الملحق الثقافي السعودي الدكتور عيسى بالمستوى المتقدم للتعليم في جامعة عمّان العربية من ناحية دمج الجانبين النظري والتطبيقي في المسارات والبرامج الأكاديمية، وقال بأن التعليم في المملكة الأردنية الهاشمية يعتبر من اقوى أنظمة التعليم على مستوى المنطقة، وأكد بأن العلاقة بين الأردن والسعودية علاقة متينة وقوية في كافة المجلات.

وفي هذا الصدد، قال الدكتور نصار بأن جامعة عمّان العربية هي أول جامعة تدخل عالم الميتافيرس وبين بأن هذه التقنيات وتطبيقها في التعليم سيشكل علامة فارقة في مستقبل التعليم والتعلم على مستوى العالم، حيث أن وجود جامعة عمان العربية في عالم الميتافيرس سيمكن الطلبة والمدرسين من التواجد والتفاعل من خلال شخصيات افتراضية (Avatar) داخل حرم الجامعة الافتراضي ثلاثي الأبعاد والتمتع بتجربة تعليمية فريدة بأدوات وإمكانيات لا حصر لها ولمواكبة اّخر التطورات التقنية في العملية التدريسية والتطويرية والبحثية.